دير البلح أمثلة على

• تنطوي الخدمات التعليميّة في دير البلح تحت لواء مُديريّة التعليم العالي في خان يونس.
• تقع دير البلح في وسط قطاع غزة على طول الساحل شرق البحر الأبيض المتوسط.
• ارتفع هذا العدد ليصل إلى 2,560 نسمة عام 1945، أي أنّ دير البلح كانت قريةً كبيرةً نسبياً.
• سقطت دير البلح في أيدي القوات البريطانية بعد استسلام خان يونس في 28 فبراير 1917.
• وبعد 27 سنة من السيطرة الإسرائيلية أصبحت دير البلح أول تخضع للحكم الذاتي الفلسطيني عام 1994.
• كشفت الحفريّات في دير البلح عن وجود مقبرة مصرية قديمة كبيرة تضمّ قبوراً تحوي مجوهرات ومُتعلقات شخصيّة أخرى.
• حصد الموتُ أرواح العديد من سُكّان دير البلح عام 1862 بسبب ركود مياه الشرب القادمة من مُستنقعات المدينة.
• يعود تاريخ دير البلح إلى العصر البرونزي المتأخر حين كانت حصناً من حصون المملكة المصرية الحديثة.
• وتُشكّل زراعة النخيل -بالإضافة إلى الاستهلاك المحليّ- أحد مصادر الدخل الرئيسيّة للعديد من سُكّان دير البلح.
• وتُشكّل زراعة النخيل -بالإضافة إلى الاستهلاك المحليّ- أحد مصادر الدخل الرئيسيّة للعديد من سُكّان دير البلح.
• ولكن في التعداد البريطاني للفلسطينيين عام 1931 كان هناك عشرة مسيحيين فقط في دير البلح من أصل 1,587 نسمة.
• باتت دير البلح بعد ذلك بمثابة أبرشية لكنيسة الروم الأرثوذكس في القدس في عهد العثمانيين حتى أواخر القرن التاسع عشر.
• ظلّت دير البلح تحت سيطرة المصريين حتى حوالي عام 1150 قبل الميلاد، حين غزا الفلستيون المنطقة الساحلية الجنوبية من أرض كنعان.
• وفي عام 1994 كانت دير البلح أول مدينة تخضع رسميّاً لسيطرة السلطة الوطنية الفلسطينية نتيجة اتفاق غزة أريحا.
• بنى البريطانيون 25 مقبرةً لقتلاهم في الحرب العالمية الأولى، من بين أكبرها تلك التي بنوها في دير البلح في مارس 1917.
• وفي عام 1596 صارت دير البلح جُزءاً من سنجق غزة، وصار مُعظم قاطنيها من المُسلمين، بواقع 175 عائلة مُسلمة و125 عائلة مسيحيّة.
• بعد حلول الليل أطلق الفلسطينيون قذيفة هاون من دير البلح أصابت سقف منزل في كفار داروم مما تسبب في أضرار دون وقوع إصابات.
• ردت إسرائيل بصاروخ على مقر قيادة الشرطة البحرية الفلسطينية في مدينة غزة ومبنى المخابرات العسكرية في دير البلح مما أسفر عن مقتل طبيب شرطة.
• ومنذ اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000 تعرضت دير البلح لاجتياحات إسرائيلية مُتكررة بذريعة إيقاف إطلاق صواريخ القسام على إسرائيل.
• وصف المُستكشف الفرنسيّ فيكتور جويرين في 29 مايو 1863، أي بعد ذلك بعام، دير البلح بأنّها كانت قريةً صغيرةً مُدمّرةً جُزئياً يبلغ عدد سكانها 350 نسمة.